في يوم من الأيام وجدت امرأة مسكينة بقعة سوداء تبدو كأنها تقسم ظفرها إلى نصفين، ومن شدّة الخوف والتوتّر بدأت
تطرح الأسئلة حول سبب هذه البقعة في حين أن كل دقيقة كانت تضيعها بالغة الأهمّيّة.
وعندما ذهبت إلى المستشفى بعد بضعة أيام صُدِمَت من معرفة أنها مصابة بالسرطان!
ميلاني وليمز إمرأة في 36 من العمر وأم لولدين أصيبت بالميلانوما وهو سرطان في الجلد وقد بدأ بالإعلان عن وجوده على
ظفرها.
بعد ذلك توجّهت ميلاني نحو شبكات التواصل الإجتماعي من أجل توعية العالم أجمع ومشاركتهم بهذه الخبرة المؤلمة التي
كلّفتها غاليًا بسبب التأخير.
لحسن الحظ كانت هذه المرأة محظوظة لأن السرطان لم يكن في مرحلة متقدمة جداً فتمكّنت الجراحة من إنقاذ حياتها، ولكن
التأخير بعد رؤية هذا النوع من العلامات قد يكون قاتلًا. لذا ننصح كل شخص يرى هذا النوع من البقع على ظفره أن يتوجّه
إلى المستشفى.
في يوم من الأيام وجدت امرأة مسكينة بقعة سوداء تبدو كأنها تقسم ظفرها إلى نصفين، ومن شدّة الخوف والتوتّر بدأت
تطرح الأسئلة حول سبب هذه البقعة في حين أن كل دقيقة كانت تضيعها بالغة الأهمّيّة.
وعندما ذهبت إلى المستشفى بعد بضعة أيام صُدِمَت من معرفة أنها مصابة بالسرطان!
ميلاني وليمز إمرأة في 36 من العمر وأم لولدين أصيبت بالميلانوما وهو سرطان في الجلد وقد بدأ بالإعلان عن وجوده على
ظفرها.
بعد ذلك توجّهت ميلاني نحو شبكات التواصل الإجتماعي من أجل توعية العالم أجمع ومشاركتهم بهذه الخبرة المؤلمة التي
كلّفتها غاليًا بسبب التأخير.
لحسن الحظ كانت هذه المرأة محظوظة لأن السرطان لم يكن في مرحلة متقدمة جداً فتمكّنت الجراحة من إنقاذ حياتها، ولكن
التأخير بعد رؤية هذا النوع من العلامات قد يكون قاتلًا. لذا ننصح كل شخص يرى هذا النوع من البقع على ظفره أن يتوجّه
إلى المستشفى.
ليست هناك تعليقات :