مواضيع مهمة ستفيدك كثيرا

كيف تميّز بين الهواتف الأصلية والمقلّدة؟ تحذير مع انتشار الهواتف المقلدة في السوق كي لا تنخدع!



 إنتشرت الهواتف الذكية وكثرت إستخداماتها وتزايدت عمليات تصنيعها في بلدان كثيرة نظراً لرخص الأيدي العاملة فيها. لكن على رغم ذلك، تنتشر في الأسواق هواتف مقلدة بأسماء شركات عالمية، من الصعب تمييزها عن الأصلية. فما هي أفضل الطرق لاكتشاف الهواتف المقلّدة؟مع طفرة الهواتف الذكية وتفوّقها، تواجه الشركات المنتجة والمصنّعة لهذه الأجهزة خطر تقليد منتجاتها، والذي وصل الى حدّ تصنيع نوعيات من فئة "REPLICA" والتي تعني أنها مقلّدة بصورة طبق الأصل، بحيث لا يمكن لكثير من المستخدمين معرفة الفارق بينها وبين النسخة الأصلية، إلّا بالتأكد من بعض الأمور التقنية والفنّية.
وهنا سنذكر مجموعة من النصائح التي تساعد في إكتشاف الهواتف النقّالة المقلّدة من الأصلية:
• مكان الشراء: من المهم جداً أن تشتري هاتفك من مكان موثوق ومعتمد، وذات سمعة حسنة، وأن يكون موزّعاً رسمياً للشركة المصنّعة للهاتف الذي تودّ شراءه.
• السعر: هو أوّل شيء يجب أن ينظر إليه المشتري. فإذا كان سعر الهاتف رخيصاً جداً مقارنة بالسعر الأصلي، فمن المرجّح أنّ الهاتف مقلّد. لذلك يجب أن يكون السعر منطقياً مقارنة بأسعار السوق مع الأخذ في الإعتبار المنافسة المشروعة بين البائعين.
• المظهر الخارجي: يجب دائماً النظر إلى الهاتف عن كثب وفحصه ومراقبة الفروقات في الوزن وحجم الشاشة وموقع الأزرار والبطارية وجودة الطباعة عليه والطلاء، ونوعية المواد المستخدمة في صناعته. كذلك يجب ملاحظة جودة التجميع ومسافة الفروقات بين أجزاء الهاتف الخارجية التي تأتي ملتصقة ببعضها تماماً في الهواتف الأصلية.
• المزايا الناقصة أو الزائدة: قد تجد في الهواتف المقلّدة مزايا مختلفة عن النماذج الأصلية، فيمكن أن نرى في البعض منها مزايا ناقصة أو غير مشابهة للأصلية أو مزايا زائدة الهدف منها الإيقاع بالمشتري. هنا نذكر أنه قد تختلف الهواتف المقلّدة عن الأصلية بالألوان المتوفرة، وحجم الذاكرة وجودة الشاشة ونظام التشغيل.
• نماذج غير رسمية: يلعب توفر العديد من نماذج الهواتف النقالة دوراً سلبياً، فهو يقود إلى إنتاج نماذج مقلّدة بسهولة. فعندما تقوم بإختيار هاتف ما، تأكد أنه موجود في كتيب الشركة المصنّعة، ويمكن التأكد من ذلك من خلال الموقع الإلكتروني للشركة.
• الإحتفاظ بإيصال الشراء: الإحتفاظ بالإيصال لا يقتصر على إثبات الشراء عند المطالبة بالضمان فحسب، بل يختصر على المستهلك الوقت لتذكّر المتجر الذي إشترى منه الهاتف النقال. ففي حال تبيّن للمستهلك أنّ هاتفه النقال مزيف، يمكنه إستخدام هذا الإيصال كدليل عند إبلاغ الجهات المختصّة عنه.
• الضمان: تقدّم مصانع الهواتف النقالة الأصلية ضماناً محدوداً يغطّي الهاتف والبرمجيات والملحقات لمدة غالباً ما تكون سنة من تاريخ الشراء. ومع ذلك، قلما تأتي الهواتف المزيّفة مع ضمان لمدة سنة أو تقدم أيّ دعم تقني.
• الرقم التسلسلي: يقوم تصنيع الهواتف الذكية طبقاً لشروط وأحكام ينصّها القانون. وبذلك يأتي كلّ هاتف أصلي برقم تسلسلي لتسجيله في شبكة مزوِّد الخدمة. ويطلق على هذا الرقم إسم رقم التعريف العالمي للأجهزة النقالة "IMEI". ويمكن إستخدام هذا الرقم في التحقق من شرعية الهاتف.
ولمعرفة ما إذا كان الهاتف أصلياً وفّرت شركات عدّة على مواقعها الإلكترونية مساحة يمكن وضع الرقم التسلسلي عليها للجهاز للتأكد من أنه أصلي.
نذكر أنّ النماذج المقلّدة غالباً لا تأتي برقم "IMEI" أو أنها تستخدم رقماً مزيّفاً.


 إنتشرت الهواتف الذكية وكثرت إستخداماتها وتزايدت عمليات تصنيعها في بلدان كثيرة نظراً لرخص الأيدي العاملة فيها. لكن على رغم ذلك، تنتشر في الأسواق هواتف مقلدة بأسماء شركات عالمية، من الصعب تمييزها عن الأصلية. فما هي أفضل الطرق لاكتشاف الهواتف المقلّدة؟مع طفرة الهواتف الذكية وتفوّقها، تواجه الشركات المنتجة والمصنّعة لهذه الأجهزة خطر تقليد منتجاتها، والذي وصل الى حدّ تصنيع نوعيات من فئة "REPLICA" والتي تعني أنها مقلّدة بصورة طبق الأصل، بحيث لا يمكن لكثير من المستخدمين معرفة الفارق بينها وبين النسخة الأصلية، إلّا بالتأكد من بعض الأمور التقنية والفنّية.
وهنا سنذكر مجموعة من النصائح التي تساعد في إكتشاف الهواتف النقّالة المقلّدة من الأصلية:
• مكان الشراء: من المهم جداً أن تشتري هاتفك من مكان موثوق ومعتمد، وذات سمعة حسنة، وأن يكون موزّعاً رسمياً للشركة المصنّعة للهاتف الذي تودّ شراءه.
• السعر: هو أوّل شيء يجب أن ينظر إليه المشتري. فإذا كان سعر الهاتف رخيصاً جداً مقارنة بالسعر الأصلي، فمن المرجّح أنّ الهاتف مقلّد. لذلك يجب أن يكون السعر منطقياً مقارنة بأسعار السوق مع الأخذ في الإعتبار المنافسة المشروعة بين البائعين.
• المظهر الخارجي: يجب دائماً النظر إلى الهاتف عن كثب وفحصه ومراقبة الفروقات في الوزن وحجم الشاشة وموقع الأزرار والبطارية وجودة الطباعة عليه والطلاء، ونوعية المواد المستخدمة في صناعته. كذلك يجب ملاحظة جودة التجميع ومسافة الفروقات بين أجزاء الهاتف الخارجية التي تأتي ملتصقة ببعضها تماماً في الهواتف الأصلية.
• المزايا الناقصة أو الزائدة: قد تجد في الهواتف المقلّدة مزايا مختلفة عن النماذج الأصلية، فيمكن أن نرى في البعض منها مزايا ناقصة أو غير مشابهة للأصلية أو مزايا زائدة الهدف منها الإيقاع بالمشتري. هنا نذكر أنه قد تختلف الهواتف المقلّدة عن الأصلية بالألوان المتوفرة، وحجم الذاكرة وجودة الشاشة ونظام التشغيل.
• نماذج غير رسمية: يلعب توفر العديد من نماذج الهواتف النقالة دوراً سلبياً، فهو يقود إلى إنتاج نماذج مقلّدة بسهولة. فعندما تقوم بإختيار هاتف ما، تأكد أنه موجود في كتيب الشركة المصنّعة، ويمكن التأكد من ذلك من خلال الموقع الإلكتروني للشركة.
• الإحتفاظ بإيصال الشراء: الإحتفاظ بالإيصال لا يقتصر على إثبات الشراء عند المطالبة بالضمان فحسب، بل يختصر على المستهلك الوقت لتذكّر المتجر الذي إشترى منه الهاتف النقال. ففي حال تبيّن للمستهلك أنّ هاتفه النقال مزيف، يمكنه إستخدام هذا الإيصال كدليل عند إبلاغ الجهات المختصّة عنه.
• الضمان: تقدّم مصانع الهواتف النقالة الأصلية ضماناً محدوداً يغطّي الهاتف والبرمجيات والملحقات لمدة غالباً ما تكون سنة من تاريخ الشراء. ومع ذلك، قلما تأتي الهواتف المزيّفة مع ضمان لمدة سنة أو تقدم أيّ دعم تقني.
• الرقم التسلسلي: يقوم تصنيع الهواتف الذكية طبقاً لشروط وأحكام ينصّها القانون. وبذلك يأتي كلّ هاتف أصلي برقم تسلسلي لتسجيله في شبكة مزوِّد الخدمة. ويطلق على هذا الرقم إسم رقم التعريف العالمي للأجهزة النقالة "IMEI". ويمكن إستخدام هذا الرقم في التحقق من شرعية الهاتف.
ولمعرفة ما إذا كان الهاتف أصلياً وفّرت شركات عدّة على مواقعها الإلكترونية مساحة يمكن وضع الرقم التسلسلي عليها للجهاز للتأكد من أنه أصلي.
نذكر أنّ النماذج المقلّدة غالباً لا تأتي برقم "IMEI" أو أنها تستخدم رقماً مزيّفاً.

ليست هناك تعليقات :

الأكثر قراءة