أصبح شابان يمنيان من الأثرياء صدفة وفي لحظات قليلة بعدما حدثت لهما مفاجأة رائعة لم يكونا يحلمان بمثلها على الإطلاق فخلال رحلة الصيد الخاصة بهما مرا على شيئ غريب مثل جزع الشجرة فاقتربا منه بحذر شديد ليكتشفا أن ما وجداه هو مادة العنبر النادرة والتي توجد في داخل بطن حوت العنبر ومادة العنبر معروفة منذ قديم الزمن فقد إستخدمها العرب قديما في الحصول على واحدة من أجمل العطور .
الغريب في الأمر هو القدر الذي جعل هذا الكنز من نصيبهما حيث وجد هذا الشيئ قبلهما العديد من الصياديين الذين مروا من نفس الجهة ولكنهم ظنوا أن هذا مجرد جزع نخلة يطفو على سطح البحر أو شيئ أخر لا قيمة له.
وعرض على الشابان وهما من أسرة فقيرة للغاية من مدينة المهرة بمقاطعة حصوين العديد من عروض الشراء ولكنهما لم يبيعاه إذ يبلغ كمية العنبر التي عثرا عليها حوالي عشرة كيلو جرامات كاملة ولكن في النهاية قبلا عرض بيع مقابل نصف مليون ريال كاملة وهو ما يساوي عدة ملايين يمنية.
أصبح شابان يمنيان من الأثرياء صدفة وفي لحظات قليلة بعدما حدثت لهما مفاجأة رائعة لم يكونا يحلمان بمثلها على الإطلاق فخلال رحلة الصيد الخاصة بهما مرا على شيئ غريب مثل جزع الشجرة فاقتربا منه بحذر شديد ليكتشفا أن ما وجداه هو مادة العنبر النادرة والتي توجد في داخل بطن حوت العنبر ومادة العنبر معروفة منذ قديم الزمن فقد إستخدمها العرب قديما في الحصول على واحدة من أجمل العطور .
الغريب في الأمر هو القدر الذي جعل هذا الكنز من نصيبهما حيث وجد هذا الشيئ قبلهما العديد من الصياديين الذين مروا من نفس الجهة ولكنهم ظنوا أن هذا مجرد جزع نخلة يطفو على سطح البحر أو شيئ أخر لا قيمة له.
وعرض على الشابان وهما من أسرة فقيرة للغاية من مدينة المهرة بمقاطعة حصوين العديد من عروض الشراء ولكنهما لم يبيعاه إذ يبلغ كمية العنبر التي عثرا عليها حوالي عشرة كيلو جرامات كاملة ولكن في النهاية قبلا عرض بيع مقابل نصف مليون ريال كاملة وهو ما يساوي عدة ملايين يمنية.
ليست هناك تعليقات :