ولقد ولد المصور “رود فان” الجائز علي هذه الجائزة عام 1958م بقرية بريدا غرب هولندا، وفي عام 1970م التحق بأكاديمة الفنون “سانت جوست “، وفي اواخر الثمانينات انتقل الي مدينة امستردام للعمل بمهنة التصوير البصري، ومن وقتها ذاع صيته في امستردام وبرزت موهبته بسبب المنهج الذي اتخذه لنفسه عن باقي المصورين، ولقد كان منهجه التصوير علي مراحل من جوانب وزوايا معينه والتي تشبه الي حد ما الطابع السريالي.
والعجيب في منهج رود فان انه ركز علي ان تبدو الصور للوهله الاولي وكانها معدله ببرامج تعديل الصور كالفوتوشوب وثري دي ماكس علي سبيل المثال، كما انه اعتمد بشكل كبير علي تصوير الاطفال وابراز البراءة في عيونهم وكان اغلبهم من الاطفال الافارقة الذين اصبحوا ابطالاً لصوره المبهرة، كما يتضح من صور رود فان ان له قدرة عجيبة علي إظهار الالوان بشكل مبهر، كما تلعب الإضاءة دور رئيسي في هذا الابهار البصري، ونقدم لكم مجموعة صور رائعة من صور الفنان رود فان الهولندي .
ولقد ولد المصور “رود فان” الجائز علي هذه الجائزة عام 1958م بقرية بريدا غرب هولندا، وفي عام 1970م التحق بأكاديمة الفنون “سانت جوست “، وفي اواخر الثمانينات انتقل الي مدينة امستردام للعمل بمهنة التصوير البصري، ومن وقتها ذاع صيته في امستردام وبرزت موهبته بسبب المنهج الذي اتخذه لنفسه عن باقي المصورين، ولقد كان منهجه التصوير علي مراحل من جوانب وزوايا معينه والتي تشبه الي حد ما الطابع السريالي.
والعجيب في منهج رود فان انه ركز علي ان تبدو الصور للوهله الاولي وكانها معدله ببرامج تعديل الصور كالفوتوشوب وثري دي ماكس علي سبيل المثال، كما انه اعتمد بشكل كبير علي تصوير الاطفال وابراز البراءة في عيونهم وكان اغلبهم من الاطفال الافارقة الذين اصبحوا ابطالاً لصوره المبهرة، كما يتضح من صور رود فان ان له قدرة عجيبة علي إظهار الالوان بشكل مبهر، كما تلعب الإضاءة دور رئيسي في هذا الابهار البصري، ونقدم لكم مجموعة صور رائعة من صور الفنان رود فان الهولندي .
ليست هناك تعليقات :