ظهرت الفنانة ميريام فارس في برنامج «بدون رقابة» مع وفاء الكيلاني وكأنّها قد اتخذت مسبقاً قراراً الإلتزام بالهدوء والحيادية والديبلوماسية وعدم التجاوب مع الأسئلة التحريضية كي تنأى بنفسها عن جوّ الخلافات السائد داخل الوسط الفني وحتى لا يُجرّ اسمها نحو مستنقع «القيل والقال». إلاّ أنّ ارتفاع نسبة الأسئلة المستفزّة في البرنامج أخرج النجمة- الضيفة في بعض الأحيان من ذاك الدور الذي أرادت أن تجسّده في الحلقة، فبدت مع بداية الحلقة أكثر توازناً إلى حدّ أنّها تقبلّت شهادات الصحافيين والنقّاد الذين وصفوها بأنّها تُغنّي بجسدها لا بصوتها وأنّها لم تنجح إلى اليوم في تقديم أغنية واحدة تكون بصمة في حياتها وأن يُجمع عليها الناس ويحفظها الجمهور عن ظهر قلب.
واعتبرت أنّ هذه الآراء لا تُعبّر إلاّ عن أراء أصحابها وأنّها تتقبّل النقد بالكثير من رحابة الصدر وتقوم أحياناً بالإتصال ببعض الصحافيين الذين ينتقدونها سلباً لمناقشتهم وإنما لا تقتنع بالنقد الذي يحمل تعصباً أو نزعة شخصية غير موضوعية.
واعتبرت أنّ هذه الآراء لا تُعبّر إلاّ عن أراء أصحابها وأنّها تتقبّل النقد بالكثير من رحابة الصدر وتقوم أحياناً بالإتصال ببعض الصحافيين الذين ينتقدونها سلباً لمناقشتهم وإنما لا تقتنع بالنقد الذي يحمل تعصباً أو نزعة شخصية غير موضوعية.
تعرف على الفيديو الذي سيجعل “ميريام فارس” تدفع مليون جنيه لحذفه من يوتيوب
ظهرت الفنانة ميريام فارس في برنامج «بدون رقابة» مع وفاء الكيلاني وكأنّها قد اتخذت مسبقاً قراراً الإلتزام بالهدوء والحيادية والديبلوماسية وعدم التجاوب مع الأسئلة التحريضية كي تنأى بنفسها عن جوّ الخلافات السائد داخل الوسط الفني وحتى لا يُجرّ اسمها نحو مستنقع «القيل والقال». إلاّ أنّ ارتفاع نسبة الأسئلة المستفزّة في البرنامج أخرج النجمة- الضيفة في بعض الأحيان من ذاك الدور الذي أرادت أن تجسّده في الحلقة، فبدت مع بداية الحلقة أكثر توازناً إلى حدّ أنّها تقبلّت شهادات الصحافيين والنقّاد الذين وصفوها بأنّها تُغنّي بجسدها لا بصوتها وأنّها لم تنجح إلى اليوم في تقديم أغنية واحدة تكون بصمة في حياتها وأن يُجمع عليها الناس ويحفظها الجمهور عن ظهر قلب.
واعتبرت أنّ هذه الآراء لا تُعبّر إلاّ عن أراء أصحابها وأنّها تتقبّل النقد بالكثير من رحابة الصدر وتقوم أحياناً بالإتصال ببعض الصحافيين الذين ينتقدونها سلباً لمناقشتهم وإنما لا تقتنع بالنقد الذي يحمل تعصباً أو نزعة شخصية غير موضوعية.
واعتبرت أنّ هذه الآراء لا تُعبّر إلاّ عن أراء أصحابها وأنّها تتقبّل النقد بالكثير من رحابة الصدر وتقوم أحياناً بالإتصال ببعض الصحافيين الذين ينتقدونها سلباً لمناقشتهم وإنما لا تقتنع بالنقد الذي يحمل تعصباً أو نزعة شخصية غير موضوعية.
تعرف على الفيديو الذي سيجعل “ميريام فارس” تدفع مليون جنيه لحذفه من يوتيوب
ليست هناك تعليقات :