مواضيع مهمة ستفيدك كثيرا

عاشت على امل انتظار زوجها ..ثم اكتشفت شيء لم يكن متوقع أبدا!! قصة مؤلمة!


هذه المرأة العجوز وتدعى ماريا وعمرها 75 عاما من أرياف أحدى الدول الاوربية الفقيرة كانت قد تزوجت من شخصا تحبه وكان ذلك منذ أكثر من خمسون عاما, و اضطروا أن يسافروا الى استرليا بطريقة غير شرعية وبالفعل سافروا باعجوبة وفرحوا كثيرا بالحياة الجديدة وعمل فلاحا في احدى المزارع وكان يكسب الكثير من الاموال وكانوا يعيشون حياة جيدة وهادئة حتى وصلها لمريا رسالة من امها انها مريضة جدا وتحتضر.
 فقال زوجها لا تسافرين يا ماريا فربما أذا سافرت لن تستطيعي ان تعودي فذلك مسحيل لكنها لم تجد سوى ان تذهب لامها المريضة التي تحبها, وبالفعل ذهبت لسفارة بلدها لكي تعود لبلدها وبالفعل سافرت لوالدتها وتوفيت امها بعد فترة واصبحت تراسل زوجها شبه يوميا وحاولت أن تجد وسيلة للسفر ولم تجد.
الموضوع كان صعبا جدا ولم توافق بلدها على التصريح لها واصبحت مراسلتهم تقل رويدا رويدا ربما زوجها مل من عدم عودة زوجته اليه. هو ايضا لم يجد طريقة لكي يجعل زوجته تعود ولكنه ارسل لها رسالة انه يرفض ان يعود لحياة الفقر مرة اخرى وانه سوف يبحث لها عن طريق لكي تعود الى استراليا.
وبعدها توقفت الرسائل بينهما الا ربما كل عاما مرة حتى توقفت رسائله وهي تراسله طيلة خمسون عاما وهو لا يرد عليها وكانت قد أصبحت عجوز والجيران يعتنون بها ويحضرون لها الدواء وطلبت من أحدى جيرانها ان يسأل اي شخصا يعرفه مسافرا لاستراليا وبالفعل وجد صديق صديقه الذي سأل عنه ووجده متوفي وترك ثورة تقدر بالمليارات وانه كان مشغولا عن زوجته بجمع  المال ومرافقة النساء ووصلت لها الثروة ووزعتها على كل من ساعدها بالاضافه الى فقراء قريتها .

هذه المرأة العجوز وتدعى ماريا وعمرها 75 عاما من أرياف أحدى الدول الاوربية الفقيرة كانت قد تزوجت من شخصا تحبه وكان ذلك منذ أكثر من خمسون عاما, و اضطروا أن يسافروا الى استرليا بطريقة غير شرعية وبالفعل سافروا باعجوبة وفرحوا كثيرا بالحياة الجديدة وعمل فلاحا في احدى المزارع وكان يكسب الكثير من الاموال وكانوا يعيشون حياة جيدة وهادئة حتى وصلها لمريا رسالة من امها انها مريضة جدا وتحتضر.
 فقال زوجها لا تسافرين يا ماريا فربما أذا سافرت لن تستطيعي ان تعودي فذلك مسحيل لكنها لم تجد سوى ان تذهب لامها المريضة التي تحبها, وبالفعل ذهبت لسفارة بلدها لكي تعود لبلدها وبالفعل سافرت لوالدتها وتوفيت امها بعد فترة واصبحت تراسل زوجها شبه يوميا وحاولت أن تجد وسيلة للسفر ولم تجد.
الموضوع كان صعبا جدا ولم توافق بلدها على التصريح لها واصبحت مراسلتهم تقل رويدا رويدا ربما زوجها مل من عدم عودة زوجته اليه. هو ايضا لم يجد طريقة لكي يجعل زوجته تعود ولكنه ارسل لها رسالة انه يرفض ان يعود لحياة الفقر مرة اخرى وانه سوف يبحث لها عن طريق لكي تعود الى استراليا.
وبعدها توقفت الرسائل بينهما الا ربما كل عاما مرة حتى توقفت رسائله وهي تراسله طيلة خمسون عاما وهو لا يرد عليها وكانت قد أصبحت عجوز والجيران يعتنون بها ويحضرون لها الدواء وطلبت من أحدى جيرانها ان يسأل اي شخصا يعرفه مسافرا لاستراليا وبالفعل وجد صديق صديقه الذي سأل عنه ووجده متوفي وترك ثورة تقدر بالمليارات وانه كان مشغولا عن زوجته بجمع  المال ومرافقة النساء ووصلت لها الثروة ووزعتها على كل من ساعدها بالاضافه الى فقراء قريتها .

ليست هناك تعليقات :

الأكثر قراءة