مواضيع مهمة ستفيدك كثيرا

روائح بقدرات عجيبة على الشفاء.. بينها الليمون واللوز ! تعرفوا على الباقي!


العلاج بالروائح ليس بالأمر الجديد بل هو من أنواع الطب البديل، والذي يسمى «طب الروائح». الطب هذا قائم على استخدام المواد النباتية وزيوت النباتات العطرية؛ لتعديل المزاج ولتحسين وظائف الجسم الفسيولوجية الإدراكية. 
 
وسواء كنت من محبذي هذا النوع من العلاج أو من كارهيه فإن العلم أثبت أن لبعض الروائح تأثيرها الكبير على تحسين نوعية النوم، تعديل المزاج، كبح الشهية وحتى المساعدة على الإقلاع عن التدخين. 
الحامض لتحسين المزاج  
بالإضافة إلى رائحة الحامض الجميلة والمنعشة، فقد أثبتت دراسة يابانية قدرتها على تحسين المزاج. ففي هذه الدراسة تم وضع ١٢ شخصاً يعانون من الاكتئاب في غرفة كانت تعطر بشكل دائم بمستخلص من الحامض. وتبين في النتائج أن معدل الهرمونات عند هؤلاء الأشخاص أصبحت معتدلة، كما أن عمل جهاز المناعة شهد تحسناً ملحوظاً، بالإضافة الى انخفاض كبير جداً في مستوى الكآبة لديهم. 
 
اللوز يخفف حدة الألم  
على ما يبدو فإن رائحة اللوز تخفف من حدة الألم. ففي دراسة كندية تم الطلب من ٢٠ شخصاً وضع أيديهم في مياه ساخنة لأطول فترة ممكنة خلال تعريضهم لروائح مختلفة. وتبين أن نسبة الألم انخفضت  ٣٨٪ عند تعريضهم لرائحة اللوز، بينما ارتفعت بشكل ملحوظ عند تعريضهم لرائحة الخل. بعض الراوئح ومنها رائحة اللوز تجعل الدماغ في حالة من الاسترخاء وعليه فإن نسبة الألم تخف بشكل دراماتيكي. 
 
الياسمين لنوم أفضل  
في حال كنت تعاني من مشاكل في النوم فإن قليلاً من الياسمين قد يحل المشكلة. في دراسة أجرتها جمعية علم النفس الأميركية تم دراسة أنماط النوم عند مجموعة من الأشخاص. الفئة الأولى تم وضعها في غرفة معطرة بزيوت مستخلصة من الياسمين، الفئة الثانية تم تعريضها لرائحة اللافندر والفئة الثالثة تم وضعها في غرفة غير معطرة. وتبين أن الفئة الأولى اختبرت نوماً أفضل، كما أن معدلات التوتر لديهم خلال نومهم كانت الأقل، وللمفاجأة تبين أن الوظائف الإدراكية لدى هؤلاء شهدت تحسناً ملحوظاً أيضاً. 
الفلفل الأسود للإقلاع عن التدخين  
تنشق رائحة الفلفل الأسود أو نبتة الأنجليكا، والتي تعرف أيضاً بحشيشة الملاك الصيني يمكنها أن تساعد المدخنين على التغلب على رغباتهم بالحصول على جرعات النيكوتين. وتبين في إحدى الدراسات الأميركية أن الأشخاص الذين تنشقوا رائحة الفلفل الأسود اختبروا شعوراً لاذعاً في الحلق يحاكي شعورهم عند التدخين، بينما الذين تنشقوا رائحة الإنجيليكا اختبروا شعوراً بالاسترخاء يحاكي شعورهم عند التدخين. النوعان مثاليان للمساعدة على الإقلاع عن التدخين، ويمكن تنشقهما معاً لتأثير مضاعف او الاعتماد على واحد منهما. 
 
القرفة تحسن التوزان ووظائف الدماغ 
لرائحة القرفة فوائد عديدة جداً؛ فهي تحسن الوظائف الإدراكية، كما أنها تقلل مستويات التعب والإرهاق، وتخفض مستويات الغضب، كما أنها تحسن حس الملاحظة. وبالإضافة إلى هذه الفوائد تبين أن رائحة القرفة تحسن التوازن عند البشر. ففي دراسة أميركية تبين أن الأشخاص الذين تم تعريضهم لرائحة القرفة تمكنوا من المحافظة على توازنهم لوقت أطول من الذين تم تعريضهم لروائح أخرى. 
الورد الجوري لاحلام سعيدة  
لمن يعاني من الكوابيس التي تجعل ساعات الليل معاناة يومية فإن الحل هو برائحة الورد الجوري. النتائج هذه خلصت إليها دراسة ألمانية بعد دراسة نشاط الدماغ لعدد من الأشخاص الذين تم تعريضهم لروائح مختلفة. ووفق العلماء فإن رائحة الورد الجوري يمكنها أن تحفز مناطق الراحة والسعادة في الدماغ ما يجعل الأحلام إيجابية وممتعة. 
 
الموز والتفاح  الأخضر لكبح الشهية  
في دراسة شملت أكثر من 3000 شخص يعانون من السمنة، تبين أن الذين تنشقوا رائحة الموز أو التفاح الأخضر تمكنوا من السيطرة على شهيتهم، كما أنهم خسروا 3 كليوغرامات خلال أشهر قليلة من دون حمية أو تمارين رياضية. روائح الموز والتفاح تحفز الجسم على إفراز هرمونات تجعله يظن أنه يشعر بالشبع. 
 

العلاج بالروائح ليس بالأمر الجديد بل هو من أنواع الطب البديل، والذي يسمى «طب الروائح». الطب هذا قائم على استخدام المواد النباتية وزيوت النباتات العطرية؛ لتعديل المزاج ولتحسين وظائف الجسم الفسيولوجية الإدراكية. 
 
وسواء كنت من محبذي هذا النوع من العلاج أو من كارهيه فإن العلم أثبت أن لبعض الروائح تأثيرها الكبير على تحسين نوعية النوم، تعديل المزاج، كبح الشهية وحتى المساعدة على الإقلاع عن التدخين. 
الحامض لتحسين المزاج  
بالإضافة إلى رائحة الحامض الجميلة والمنعشة، فقد أثبتت دراسة يابانية قدرتها على تحسين المزاج. ففي هذه الدراسة تم وضع ١٢ شخصاً يعانون من الاكتئاب في غرفة كانت تعطر بشكل دائم بمستخلص من الحامض. وتبين في النتائج أن معدل الهرمونات عند هؤلاء الأشخاص أصبحت معتدلة، كما أن عمل جهاز المناعة شهد تحسناً ملحوظاً، بالإضافة الى انخفاض كبير جداً في مستوى الكآبة لديهم. 
 
اللوز يخفف حدة الألم  
على ما يبدو فإن رائحة اللوز تخفف من حدة الألم. ففي دراسة كندية تم الطلب من ٢٠ شخصاً وضع أيديهم في مياه ساخنة لأطول فترة ممكنة خلال تعريضهم لروائح مختلفة. وتبين أن نسبة الألم انخفضت  ٣٨٪ عند تعريضهم لرائحة اللوز، بينما ارتفعت بشكل ملحوظ عند تعريضهم لرائحة الخل. بعض الراوئح ومنها رائحة اللوز تجعل الدماغ في حالة من الاسترخاء وعليه فإن نسبة الألم تخف بشكل دراماتيكي. 
 
الياسمين لنوم أفضل  
في حال كنت تعاني من مشاكل في النوم فإن قليلاً من الياسمين قد يحل المشكلة. في دراسة أجرتها جمعية علم النفس الأميركية تم دراسة أنماط النوم عند مجموعة من الأشخاص. الفئة الأولى تم وضعها في غرفة معطرة بزيوت مستخلصة من الياسمين، الفئة الثانية تم تعريضها لرائحة اللافندر والفئة الثالثة تم وضعها في غرفة غير معطرة. وتبين أن الفئة الأولى اختبرت نوماً أفضل، كما أن معدلات التوتر لديهم خلال نومهم كانت الأقل، وللمفاجأة تبين أن الوظائف الإدراكية لدى هؤلاء شهدت تحسناً ملحوظاً أيضاً. 
الفلفل الأسود للإقلاع عن التدخين  
تنشق رائحة الفلفل الأسود أو نبتة الأنجليكا، والتي تعرف أيضاً بحشيشة الملاك الصيني يمكنها أن تساعد المدخنين على التغلب على رغباتهم بالحصول على جرعات النيكوتين. وتبين في إحدى الدراسات الأميركية أن الأشخاص الذين تنشقوا رائحة الفلفل الأسود اختبروا شعوراً لاذعاً في الحلق يحاكي شعورهم عند التدخين، بينما الذين تنشقوا رائحة الإنجيليكا اختبروا شعوراً بالاسترخاء يحاكي شعورهم عند التدخين. النوعان مثاليان للمساعدة على الإقلاع عن التدخين، ويمكن تنشقهما معاً لتأثير مضاعف او الاعتماد على واحد منهما. 
 
القرفة تحسن التوزان ووظائف الدماغ 
لرائحة القرفة فوائد عديدة جداً؛ فهي تحسن الوظائف الإدراكية، كما أنها تقلل مستويات التعب والإرهاق، وتخفض مستويات الغضب، كما أنها تحسن حس الملاحظة. وبالإضافة إلى هذه الفوائد تبين أن رائحة القرفة تحسن التوازن عند البشر. ففي دراسة أميركية تبين أن الأشخاص الذين تم تعريضهم لرائحة القرفة تمكنوا من المحافظة على توازنهم لوقت أطول من الذين تم تعريضهم لروائح أخرى. 
الورد الجوري لاحلام سعيدة  
لمن يعاني من الكوابيس التي تجعل ساعات الليل معاناة يومية فإن الحل هو برائحة الورد الجوري. النتائج هذه خلصت إليها دراسة ألمانية بعد دراسة نشاط الدماغ لعدد من الأشخاص الذين تم تعريضهم لروائح مختلفة. ووفق العلماء فإن رائحة الورد الجوري يمكنها أن تحفز مناطق الراحة والسعادة في الدماغ ما يجعل الأحلام إيجابية وممتعة. 
 
الموز والتفاح  الأخضر لكبح الشهية  
في دراسة شملت أكثر من 3000 شخص يعانون من السمنة، تبين أن الذين تنشقوا رائحة الموز أو التفاح الأخضر تمكنوا من السيطرة على شهيتهم، كما أنهم خسروا 3 كليوغرامات خلال أشهر قليلة من دون حمية أو تمارين رياضية. روائح الموز والتفاح تحفز الجسم على إفراز هرمونات تجعله يظن أنه يشعر بالشبع. 
 

ليست هناك تعليقات :

الأكثر قراءة