هل تصدق أن هذا المشرد في الشوارع مالك هذا القصر الضخم ، فما هي قصته البائسة؟ وما الذى وصله لذلك لن تصدق
لن تصدق صدق القائل ان وراء كل مجنون إمرأة، فالمثال الذي لدينا يؤكد وبكل قسوة صدق هذه المقولة، فهذا الرجل المشرد هو في الأساس رجل أعمال في ولاية تكساس الأمريكية وهو يبلغ من العمر 69 عاما وهو يعود الى اصول أسيوية ويدعي شرفات خان.
قدرت القيمة الفعلية للقصر بمبلغ 1.3 مليون دولار، ويحكي شرفات خان بأن زوجته التي تعمل كطبيبة وتدعى شاناز، قامت بطرده منذ 6 أشهر من المنزل الذي بحسب القوانين الأمريكية مملوك بالمناصفة فيما بينهما.
وبحسب تصريحات كلا منهما فإن كلاهما لا يستطيع التطليق لأسباب مختلفة، فالزوجة تقول بأنها لا تستطع تطليقه لأنهما مسلمان، بينما الزوج يقول بأنه لا يستطع تطليقها لأنه لا يملك أي أموال لتوكيل أحد المحامين لإنهاء الأمير مؤكدا إلى أنها استولت على كافة نقوده.
ما بين حديقة المنزل والشارع أصبح شرفات خان متسكعا فهو لا يستطع الدخول إلى المنزل بعد أن قامت زوجته بتغيير مفاتيح المنزل فلا يستطيع حتى تغيير ملابسه، ملابسه التي بدت عليها الإتساخ الشديد والتمزق، والأصعب من ذلك أن أصبح فاقدا للتفكير بسبب ما تعرض له من صدمات فلا يستطيع إيجاد حلا فعليا لأزمته.
جبروت الزوجة دفعها لتتحدى الشرطة الأمريكية وتمنعهم من إجبارها على السماح لزوجها المسكين من دخول منزله إلا بأمر قضائي، وعن الجيران فقد كتبت رسالة على بابها تقول أن من يريد أن يعطف علي.. ويطمعه فليتكفل به ولا يطلب منها شيئا.
هل تصدق أن هذا المشرد في الشوارع مالك هذا القصر الضخم ، فما هي قصته البائسة؟ وما الذى وصله لذلك لن تصدق
لن تصدق صدق القائل ان وراء كل مجنون إمرأة، فالمثال الذي لدينا يؤكد وبكل قسوة صدق هذه المقولة، فهذا الرجل المشرد هو في الأساس رجل أعمال في ولاية تكساس الأمريكية وهو يبلغ من العمر 69 عاما وهو يعود الى اصول أسيوية ويدعي شرفات خان.
قدرت القيمة الفعلية للقصر بمبلغ 1.3 مليون دولار، ويحكي شرفات خان بأن زوجته التي تعمل كطبيبة وتدعى شاناز، قامت بطرده منذ 6 أشهر من المنزل الذي بحسب القوانين الأمريكية مملوك بالمناصفة فيما بينهما.
وبحسب تصريحات كلا منهما فإن كلاهما لا يستطيع التطليق لأسباب مختلفة، فالزوجة تقول بأنها لا تستطع تطليقه لأنهما مسلمان، بينما الزوج يقول بأنه لا يستطع تطليقها لأنه لا يملك أي أموال لتوكيل أحد المحامين لإنهاء الأمير مؤكدا إلى أنها استولت على كافة نقوده.
ما بين حديقة المنزل والشارع أصبح شرفات خان متسكعا فهو لا يستطع الدخول إلى المنزل بعد أن قامت زوجته بتغيير مفاتيح المنزل فلا يستطيع حتى تغيير ملابسه، ملابسه التي بدت عليها الإتساخ الشديد والتمزق، والأصعب من ذلك أن أصبح فاقدا للتفكير بسبب ما تعرض له من صدمات فلا يستطيع إيجاد حلا فعليا لأزمته.
جبروت الزوجة دفعها لتتحدى الشرطة الأمريكية وتمنعهم من إجبارها على السماح لزوجها المسكين من دخول منزله إلا بأمر قضائي، وعن الجيران فقد كتبت رسالة على بابها تقول أن من يريد أن يعطف علي.. ويطمعه فليتكفل به ولا يطلب منها شيئا.
ليست هناك تعليقات :