مواضيع مهمة ستفيدك كثيرا

3 اشياء بسيطة تفعلها المرأة الذكية حتى تمنع زوجها عن خيانتها يوما تعرفي على هذه الخطوات!


 ليس الأمر صعباً كما تظنين، إن عدداً كبيراً من النساء يقلقن من أن أزواجهن يخونوهن يوماً، ولكن من السهل أن تفعلي هذه الأشياء الثلاثة حتى لا تجعليه يوماً يخونك.
تعرف المرأة الذكية أن هناك اشياء بسيطة تفعلها لتجعل زواجها بحالة أفضل بحيث لا يرغب في النظر إلى امرأة أخرى. ما تحتاجين فعله هو إعادة الحب الحقيقي والرابط العاطفي إلى علاقتكما. إليك كيف تبقي هؤلاء النسوة قلوب أزواجهن لهن وحدهن للأبد.
1- المرأة الذكية تضم زوجها في كل يوم
إن الجانب الجسدي في علاقتكما هام. من هذا الجانب نذكر: امساك اليدين، النظر في عيون بعضكما، التقبيل والحضن وممارسة الجنس.
يبدو هذا واضحاً ولكن غالباً ما نتغاضى وننسى ببساطة أن نلمس الزوج. إذن كان هذا ينطبق عليك، فحاولي أن تصلحي الوضع لأن العاطفة واللمس الجسدي أساسيان . ولكن لا تظني أن مجرد حضنه او ما شابه يومياً كافٍ لتأخذي علاقتكما كأمر مضمون مسلم به.
أقترح عليك ضمة من هنا وقبلة من هناك أو أي شيء آخر شبيه يعبر عن حبك. وكلما كان نهارك حافلاً ، زادت أهمية هذه الحركات المعبرة عن الحب من أجل علاقة سليمة صحية.
2- تخصص المرأة الذكية وقتاً للكلام مع زوجها
إن التواصل على الصعيد الفكري يساعد الأزواج على البقاء معاً كما أن التواصل المتكرر هو المفتاح لنجاح أي علاقة. إن كنت لا تتواصلين مع شريكك باستمرار، كيف تتوقعين ان تعرفي ما يشعر به؟ وكيف سيعرف ما تشعرين به إن لم تخبريه؟
غالباً ما نجد أنفسنا نتكلم عن الآخر بدل أن نتكلم مع بعضنا. الاقتراح هنا هو ان تكرسي 15 دقيقة باليوم للتكلم مع بعضكما.
في يوم هادئ ، يمكن أن يخبر الواحد منكما الآخر ما الذي يحبه فيه. اما في الأيام العكرة فيمكنكما أن تتناقشا في المشكلة التي وقعت.
فليتواصل الواحد منكما مع الآخر . كونا صديقين، فأنتما الفريق ذاته.
3- المرأة الذكية تعرف كيف تكون موجودة من أجله
إن تواجدكما في الغرفة نفسها لا يساوي أن تكونا معاً فعلياً. فالخيار الثاني يقتضي التنبه والحذر مما يجري في اللحظة الحاضرة.
المطلوب في العلاقة أن تكوني عارفة ما الذي يجري مع زوجك بين الوقت والآخر. ما هو مزاجه؟ ما هي لغة جسده؟ إذ لا يمكنك أن تلبي حاجات زوجك إن لم تلاحظي ما هي حاجاته؟ إن القليل من الأشياء التي تلاحظينها وتستجيبين لها بطريقة إيجابية تساعد على جعل علاقتكما أقوى.
في عالمنا المليء بالإلهاءات (التلفاز ، الهواتف والألواح الذكية وغير ذلك) ، أنت بحاجة الى التمرن على الوعي بزوجك ومحيطك وعلاقتك. حاولي ان تختلسي نفسك من هذه الإلهاءت وركزي على شيء واحد فقط (يمكنك أن تبدئي بوضع هاتفك بعيداً) فمن الصعب أن يشعر الزوج بحب زوجته إذا كان يرى ان نصف انتباهها غير موجود معه.

 ليس الأمر صعباً كما تظنين، إن عدداً كبيراً من النساء يقلقن من أن أزواجهن يخونوهن يوماً، ولكن من السهل أن تفعلي هذه الأشياء الثلاثة حتى لا تجعليه يوماً يخونك.
تعرف المرأة الذكية أن هناك اشياء بسيطة تفعلها لتجعل زواجها بحالة أفضل بحيث لا يرغب في النظر إلى امرأة أخرى. ما تحتاجين فعله هو إعادة الحب الحقيقي والرابط العاطفي إلى علاقتكما. إليك كيف تبقي هؤلاء النسوة قلوب أزواجهن لهن وحدهن للأبد.
1- المرأة الذكية تضم زوجها في كل يوم
إن الجانب الجسدي في علاقتكما هام. من هذا الجانب نذكر: امساك اليدين، النظر في عيون بعضكما، التقبيل والحضن وممارسة الجنس.
يبدو هذا واضحاً ولكن غالباً ما نتغاضى وننسى ببساطة أن نلمس الزوج. إذن كان هذا ينطبق عليك، فحاولي أن تصلحي الوضع لأن العاطفة واللمس الجسدي أساسيان . ولكن لا تظني أن مجرد حضنه او ما شابه يومياً كافٍ لتأخذي علاقتكما كأمر مضمون مسلم به.
أقترح عليك ضمة من هنا وقبلة من هناك أو أي شيء آخر شبيه يعبر عن حبك. وكلما كان نهارك حافلاً ، زادت أهمية هذه الحركات المعبرة عن الحب من أجل علاقة سليمة صحية.
2- تخصص المرأة الذكية وقتاً للكلام مع زوجها
إن التواصل على الصعيد الفكري يساعد الأزواج على البقاء معاً كما أن التواصل المتكرر هو المفتاح لنجاح أي علاقة. إن كنت لا تتواصلين مع شريكك باستمرار، كيف تتوقعين ان تعرفي ما يشعر به؟ وكيف سيعرف ما تشعرين به إن لم تخبريه؟
غالباً ما نجد أنفسنا نتكلم عن الآخر بدل أن نتكلم مع بعضنا. الاقتراح هنا هو ان تكرسي 15 دقيقة باليوم للتكلم مع بعضكما.
في يوم هادئ ، يمكن أن يخبر الواحد منكما الآخر ما الذي يحبه فيه. اما في الأيام العكرة فيمكنكما أن تتناقشا في المشكلة التي وقعت.
فليتواصل الواحد منكما مع الآخر . كونا صديقين، فأنتما الفريق ذاته.
3- المرأة الذكية تعرف كيف تكون موجودة من أجله
إن تواجدكما في الغرفة نفسها لا يساوي أن تكونا معاً فعلياً. فالخيار الثاني يقتضي التنبه والحذر مما يجري في اللحظة الحاضرة.
المطلوب في العلاقة أن تكوني عارفة ما الذي يجري مع زوجك بين الوقت والآخر. ما هو مزاجه؟ ما هي لغة جسده؟ إذ لا يمكنك أن تلبي حاجات زوجك إن لم تلاحظي ما هي حاجاته؟ إن القليل من الأشياء التي تلاحظينها وتستجيبين لها بطريقة إيجابية تساعد على جعل علاقتكما أقوى.
في عالمنا المليء بالإلهاءات (التلفاز ، الهواتف والألواح الذكية وغير ذلك) ، أنت بحاجة الى التمرن على الوعي بزوجك ومحيطك وعلاقتك. حاولي ان تختلسي نفسك من هذه الإلهاءت وركزي على شيء واحد فقط (يمكنك أن تبدئي بوضع هاتفك بعيداً) فمن الصعب أن يشعر الزوج بحب زوجته إذا كان يرى ان نصف انتباهها غير موجود معه.

ليست هناك تعليقات :

الأكثر قراءة