اكدت دكتوره هبه قطب استشاريه الطب الجنسى والعلاقات الاسريه اثناء حديث لها فى البرنامج التلفزيونى الشهير الذى يقدمه المذيع اللامع عمرو الليثى بأن مجتمعنا وعادتنا وتقاليدنا لم ترى اى غرابه او اى استنكار من نوم الفتيات مع بعضهن البعض فى غرفه واحده وفى سرير واحد سواء اخوات او الاقارب على اساس أنه لا يوجد خطر ولا ضرر من هذا الاختلاط الا ان الدكتوره هبه قطب اثبتت العكس حيث فجرت مفاجأه بأنه ولابد من فصل البنات بعضهن عن بعض اثناء النوم وذلك لما يحدث من شذوذ جنسى الذى اصبح منتشرا فى الاونه الاخيره وفى مجتمعنا الشرقى المغلف بالدين الاسلامى الحنيف .
وقد اكدت دكتوره هبه على ان اختلاء البنات بعضهن ببعض يثير غرائزهم وقد يؤدى بهم الى رغبتهم فى اكتشاف جسد كل منهما لجسد الاخرى بفعل الفضول اولا ثم بعد ذلك تصبح عاده يوميه لهم سويا ويتعودن عليها . وقد اكدت ايضا على خطوره بيات الفتاه خارج منزلها حيث ان معظم حالات الشذوذ والتحرشات تحدث عن طريق الاقارب اوالجيران او الاشخاص المقربون للفتاه وللاهلها عموما .
كما انها ذكرت اكتشاف كثير من الاباء لبناتهم حيث وجدوهم يمارسون اعمالا منافيه للاداب فى المنزل وفى غرفتهم الخاصه . كما اكدت ايضا على عدم اغلاق الغرف على الابناء اثناء لعبهم سواء اناثا او ذكورا .
وقد اوضحت الدراسات ان الشذوذ الجنسى للفتيات يؤدى بهم الى طريق الهلاك فالفتاه التى اعتادت على هذا الفعل لا تستطيع ان تعيش حياه زوجيه طبيعيه مع زوجها فيصبح زوجها غير مرضى لها ولشهواتها حيث انها اعتادت على ممارسه من نوع اخر وهذه الممارسه تعتبر النوع المرضى لها جسديا ونفسيا . هذا الى جانب الامراض النفسيه التى تمر بها الفتاه كالانطواء والاحساس الدائم بالذنب والتخاذل وعدم النجاح فى حياتها عموما ولا فى حياتها الشخصيه او حياتها الزوجيه .
اكدت دكتوره هبه قطب استشاريه الطب الجنسى والعلاقات الاسريه اثناء حديث لها فى البرنامج التلفزيونى الشهير الذى يقدمه المذيع اللامع عمرو الليثى بأن مجتمعنا وعادتنا وتقاليدنا لم ترى اى غرابه او اى استنكار من نوم الفتيات مع بعضهن البعض فى غرفه واحده وفى سرير واحد سواء اخوات او الاقارب على اساس أنه لا يوجد خطر ولا ضرر من هذا الاختلاط الا ان الدكتوره هبه قطب اثبتت العكس حيث فجرت مفاجأه بأنه ولابد من فصل البنات بعضهن عن بعض اثناء النوم وذلك لما يحدث من شذوذ جنسى الذى اصبح منتشرا فى الاونه الاخيره وفى مجتمعنا الشرقى المغلف بالدين الاسلامى الحنيف .
وقد اكدت دكتوره هبه على ان اختلاء البنات بعضهن ببعض يثير غرائزهم وقد يؤدى بهم الى رغبتهم فى اكتشاف جسد كل منهما لجسد الاخرى بفعل الفضول اولا ثم بعد ذلك تصبح عاده يوميه لهم سويا ويتعودن عليها . وقد اكدت ايضا على خطوره بيات الفتاه خارج منزلها حيث ان معظم حالات الشذوذ والتحرشات تحدث عن طريق الاقارب اوالجيران او الاشخاص المقربون للفتاه وللاهلها عموما .
كما انها ذكرت اكتشاف كثير من الاباء لبناتهم حيث وجدوهم يمارسون اعمالا منافيه للاداب فى المنزل وفى غرفتهم الخاصه . كما اكدت ايضا على عدم اغلاق الغرف على الابناء اثناء لعبهم سواء اناثا او ذكورا .
وقد اوضحت الدراسات ان الشذوذ الجنسى للفتيات يؤدى بهم الى طريق الهلاك فالفتاه التى اعتادت على هذا الفعل لا تستطيع ان تعيش حياه زوجيه طبيعيه مع زوجها فيصبح زوجها غير مرضى لها ولشهواتها حيث انها اعتادت على ممارسه من نوع اخر وهذه الممارسه تعتبر النوع المرضى لها جسديا ونفسيا . هذا الى جانب الامراض النفسيه التى تمر بها الفتاه كالانطواء والاحساس الدائم بالذنب والتخاذل وعدم النجاح فى حياتها عموما ولا فى حياتها الشخصيه او حياتها الزوجيه .
ليست هناك تعليقات :