لا بد وأنكم سمعتم إخواني بقصة ذلك الرجل الذي إحتل صدارة الأنباء والمواضيع فى المواقع المختلفة... ففى
كل مرة كان
يحمل فيها و يجيء وقت وضع حمله كانت
ففى كل مرة كان يحمل فيها و يجيء وقت وضع حمله كانت أنظار العالم كلها تتجه إليه وإلى تجربته الفريدة من نوعها!
اليوم سأكشف لكم إخواني، السر الذي جعل هذا الرجل يحمل ويلد مثل النساء... ليس مرة واحدة بل ثلاث مرات!!!
مما لا شك فيه، فإنه يستحيل أن يحمل الرجل ويضع حمله!!!
هذه حقيقة طبية و علمية راسخة...
لكن فى حالة ” توماس “ صاحب 35 عاماً الأمر مختلف
لأنه وببساطة ليس في الحقيقة رجلا!!!
لقد ولد توماس ” أنثى ” مثله مثل كل النساء!!!
لكنه فى سن المراهقة أجرى عملية جراحية لتغيير الجنس، بعد أن شعر أنه ولد ليكون رجلا وليس إمرأة...
ولكنه لم يغير أعضاءه التناسلية بل بقيت على حالها...
إذن فهو رجل ظاهريا وإمرأة خلقيا وطبيعيا!!!
لقد أخطأ توماس في حق نفسه، فما زالت بداخله إمرأة كاملة تريد أن تصبح أماً و تحمل وتلد...
لذلك قرر عندما تعرف على شريكة حياته واستقر معها أنه من سيحمل جنينه فى أحشائه
لقد حمل توماس ثلاث مرات متتالية وأصبح أباً لفتاة ” سوزان ” وصبيين ” أوستن” و ” جنسن”.
وفى المنزل يناديه أطفاله بأبي و يتولى هو كل مهام الرجل و زوجته هى “أمى ” وتتولى كل مهام الأم و يتقبل الأطفال إلى الآن فكرة أن والدهم بطنه تنتفخ تدريجياً ويهب الى المستشفى ويعود بطفل صغير وضعه ولكن لا أحد يعلم بعد ان ينضجوا ويعوا الأمر هل سيظلوا على نفس الدرجة من التقبل و التعايش مع الأمر أم أنهم سيلومون والدهم على جعلهم يوماً تلو الآخر فى صدارة الأنباء.
وتعيش عائلة توماس حياة عائلة عادية جداً و لم يكن توماس الأب الوحيد الذي قام هو بدور الأم وحمل الأطفال فى بطنه لتسع أشهر كاملة ولكن هناك 5 أباء أخرين فى العالم إلا أنهم لم يتحلوا بنفس الجرأة ورفضوا الكشف عن هويتهم .
لا بد وأنكم سمعتم إخواني بقصة ذلك الرجل الذي إحتل صدارة الأنباء والمواضيع فى المواقع المختلفة... ففى
كل مرة كان يحمل فيها و يجيء وقت وضع حمله كانت
ففى كل مرة كان يحمل فيها و يجيء وقت وضع حمله كانت أنظار العالم كلها تتجه إليه وإلى تجربته الفريدة من نوعها!
اليوم سأكشف لكم إخواني، السر الذي جعل هذا الرجل يحمل ويلد مثل النساء... ليس مرة واحدة بل ثلاث مرات!!!
مما لا شك فيه، فإنه يستحيل أن يحمل الرجل ويضع حمله!!!
هذه حقيقة طبية و علمية راسخة...
لكن فى حالة ” توماس “ صاحب 35 عاماً الأمر مختلف
لأنه وببساطة ليس في الحقيقة رجلا!!!
لقد ولد توماس ” أنثى ” مثله مثل كل النساء!!!
لكنه فى سن المراهقة أجرى عملية جراحية لتغيير الجنس، بعد أن شعر أنه ولد ليكون رجلا وليس إمرأة...
ولكنه لم يغير أعضاءه التناسلية بل بقيت على حالها...
إذن فهو رجل ظاهريا وإمرأة خلقيا وطبيعيا!!!
لقد أخطأ توماس في حق نفسه، فما زالت بداخله إمرأة كاملة تريد أن تصبح أماً و تحمل وتلد...
لذلك قرر عندما تعرف على شريكة حياته واستقر معها أنه من سيحمل جنينه فى أحشائه
لقد حمل توماس ثلاث مرات متتالية وأصبح أباً لفتاة ” سوزان ” وصبيين ” أوستن” و ” جنسن”.
وفى المنزل يناديه أطفاله بأبي و يتولى هو كل مهام الرجل و زوجته هى “أمى ” وتتولى كل مهام الأم و يتقبل الأطفال إلى الآن فكرة أن والدهم بطنه تنتفخ تدريجياً ويهب الى المستشفى ويعود بطفل صغير وضعه ولكن لا أحد يعلم بعد ان ينضجوا ويعوا الأمر هل سيظلوا على نفس الدرجة من التقبل و التعايش مع الأمر أم أنهم سيلومون والدهم على جعلهم يوماً تلو الآخر فى صدارة الأنباء.
وتعيش عائلة توماس حياة عائلة عادية جداً و لم يكن توماس الأب الوحيد الذي قام هو بدور الأم وحمل الأطفال فى بطنه لتسع أشهر كاملة ولكن هناك 5 أباء أخرين فى العالم إلا أنهم لم يتحلوا بنفس الجرأة ورفضوا الكشف عن هويتهم .
ليست هناك تعليقات :